بين يدي رئيس مجلس القضاء ورئيس هيئة التفتيش القضائي:
الثائر بسام الحداد طالب في السنة الرابعة بكلية الهندسة جامعة صنعاء ناشط سياسي بارز في القطاع الطلابي للحزب الاشتراكي اليمني ،
من اول من فجرروا ثورة الشباب السلمية خرج مع رفاقه الطلاب بعد
الثائر بسام الحداد طالب في السنة الرابعة بكلية الهندسة جامعة صنعاء ناشط سياسي بارز في القطاع الطلابي للحزب الاشتراكي اليمني ،
من اول من فجرروا ثورة الشباب السلمية خرج مع رفاقه الطلاب بعد
ان
نسقوا مع توكل كرمان صبيحة يوم ال15 من يناير2011م ودشنوا اول مسيرة
ثورية انطلقت من امام بوابة جامعة صنعاء الى السفارة التونسية ،وواصل مع
الثوار الشباب مسيرة الثورة واسس ائتلاف شباب التحديث وسط ساحة التغيير
عرفته مع عدد كبير من شباب الثورة في ساحات الثورة كنا نقيل سوياً في مخيم
شباب التحديث ،
من انبل واشرف واشجع الشباب الذي عرفتهم في ساحات الثورة ،مثقف متشبع بالثقافة الوطنية التحديثية الحرة ثائر حقيقي ،،
ولانه رفض الفساد والافساد الممنهج الذي مورس من قبل البعض وسط ساحات الثورة .فقد عجز حتى عن سداد ايجار شقته الايجارية ،ولو رضخ لألة الفساد مثل بعض الشباب الذين صاروا اليوم اغنياء متخمين يملك بعضهم سيارات بورش ..
لم يسدد الايجار طوال الفترة الذي مرت على الشعب اليمني ،فما كان من المؤجر الا ان ذهب الى محكمة غرب الامانة وحصل على حكم قضائي غيابي ،على حين غفلة من الدهر قضى بالزام بسام بدفع مائة الف ايجار وسبعين الف ريال مصاريف التقاضي ،
فااتى الموجر الى خيمة القطاع القانوني في الساحة واعلن بسام بالحكم فجرت تسوية بين الموجر وبسام على يد المحامي اللامع باسم الشرجبي، وسلم للموجر مبلغ 75الف ريال وعمل استلام لبسام ،على اساس ان يعمل المحامي مخالصة ولكن المحامي سهى وبعد مرور اشهر كثيرة واخلاء بسام للشقة منذ اشهر عاد المؤجر وباايعاز من قبل البعض قوى الثورة المضاده بااصتصدار امر قبض قهري من قبل رئيس محكمة غرب الامانة القاضي محمد فاضل وتم ايداع بسام السجن منذ يوم السبت الماضي ،،
وبعد ان تم افهام القاضي من قبل المحامي باسم الشرجبي ان القضية منتهية وان بسام الحداد سدد الايجار وبعد ان عرض على القاضي الافراج باالضمان الا انه رفض بشده ..
عندها تبين ان الاعتقال سياسي لغرض في نفس يعقوب ،،
تواصل معي منذ البارحة بسام الحداد وافهمني ماحدث لكي اقنع القاضي فاضل ان يطلق سراحه وينهي ملف القضية ،ولاني لااعرف القاضي تواصلت مع بعض الزملاء لاقناع فاضل بعضهم اعتذر بحجة ان فاضل سيء الاخلاق ومتعسف ولايحترم الزمالة وانا اسمع انه لاخلاق له، ومع ذلك اتصلت به عدة مرات ولكنه لم يرد اضطريت لترجي قاض عزيز كي يقنع فاضل ووعدني وتواصل مع القاضي ولكنه صدم عندما سمع القاضي فاضل يتحدى ويقول انه حلف انه لن يطلق صراحه وانه متمرد على القضاء وانه من شباب الساحات،،
بمثل هكذا قضاة يتم تصفية الحسابات مع الشرفاء ولذلك نجد المجتمع اليمني لايحترم القضاء لانه يراه اداة من ادوات القمع والتنكيل يستخدمه الفاسدين والطغاه ومراكز النفوذ لتصفية حساباتهم مع خصومهم ..
يشرعن للفساد والاستبداد لانه لايعين في المحاكم المهمة والحساسة الا القضاه المنبطحين المرحبين باالتدخلات والمستجيبين لحماية مصالح الفاسدين على حساب الضعفاء والمساكين،، التعيينات في عواصم المدن لايتم بالاستناد على آلية محددة نعرفها لايوجد الى حد الان معايير وأسس واليات واضحة يتم على اساسها اختيار القضاة رؤساء المحاكم في امانة العاصمة وغيرها من المدن الرئيسية المعيار هو الولاء والطاعة العمياء والشلالية والمحسوبية..
والقاضي محمد فاضل خير نموذج لهذا الصنف من القضاة.
يكره الثورات وشبابها ويناصبها العداء لانها ستعيد الامور الى نصابها
يتصرف بعنجهية ويصدر قرارات تعسفية غير قانونية ،
بل ربما ينكل بضعفاء ومساكين ارضاء للفاسدين وقد علمت من قاض ثقة انه حبس مواطنين مساكين واجبرهم على اخلاء العيون الموجرة لان المخبر الركن عبد الله فروان رئيس التفتيش السابق اتصل به وحثه ان يخلي المحلات هكذا هم قضاة السلطة الفاسدين ..
ولكن ثق يا فاضل اننا لن نسكت بعد اليوم على من يشوهوا القضاء امثالك سنعريهم بكل الوسائل وشباب الثورة لن يسكتوا على تعسفاتك تجاه انبل رفاقهم في الثورة ..
وغدا لناضره قريب.
مع العلم انه يوجد هناك قضاة كثر شرفاء ولكنهم في الاطراف او معزولين وان حدث بالغلط والسهو وعين احدهم في منصب مهم فسرعان مايتم اقصائهم عند اول حكم او قرار يصدروه ضد فاسد او نافذ .
من انبل واشرف واشجع الشباب الذي عرفتهم في ساحات الثورة ،مثقف متشبع بالثقافة الوطنية التحديثية الحرة ثائر حقيقي ،،
ولانه رفض الفساد والافساد الممنهج الذي مورس من قبل البعض وسط ساحات الثورة .فقد عجز حتى عن سداد ايجار شقته الايجارية ،ولو رضخ لألة الفساد مثل بعض الشباب الذين صاروا اليوم اغنياء متخمين يملك بعضهم سيارات بورش ..
لم يسدد الايجار طوال الفترة الذي مرت على الشعب اليمني ،فما كان من المؤجر الا ان ذهب الى محكمة غرب الامانة وحصل على حكم قضائي غيابي ،على حين غفلة من الدهر قضى بالزام بسام بدفع مائة الف ايجار وسبعين الف ريال مصاريف التقاضي ،
فااتى الموجر الى خيمة القطاع القانوني في الساحة واعلن بسام بالحكم فجرت تسوية بين الموجر وبسام على يد المحامي اللامع باسم الشرجبي، وسلم للموجر مبلغ 75الف ريال وعمل استلام لبسام ،على اساس ان يعمل المحامي مخالصة ولكن المحامي سهى وبعد مرور اشهر كثيرة واخلاء بسام للشقة منذ اشهر عاد المؤجر وباايعاز من قبل البعض قوى الثورة المضاده بااصتصدار امر قبض قهري من قبل رئيس محكمة غرب الامانة القاضي محمد فاضل وتم ايداع بسام السجن منذ يوم السبت الماضي ،،
وبعد ان تم افهام القاضي من قبل المحامي باسم الشرجبي ان القضية منتهية وان بسام الحداد سدد الايجار وبعد ان عرض على القاضي الافراج باالضمان الا انه رفض بشده ..
عندها تبين ان الاعتقال سياسي لغرض في نفس يعقوب ،،
تواصل معي منذ البارحة بسام الحداد وافهمني ماحدث لكي اقنع القاضي فاضل ان يطلق سراحه وينهي ملف القضية ،ولاني لااعرف القاضي تواصلت مع بعض الزملاء لاقناع فاضل بعضهم اعتذر بحجة ان فاضل سيء الاخلاق ومتعسف ولايحترم الزمالة وانا اسمع انه لاخلاق له، ومع ذلك اتصلت به عدة مرات ولكنه لم يرد اضطريت لترجي قاض عزيز كي يقنع فاضل ووعدني وتواصل مع القاضي ولكنه صدم عندما سمع القاضي فاضل يتحدى ويقول انه حلف انه لن يطلق صراحه وانه متمرد على القضاء وانه من شباب الساحات،،
بمثل هكذا قضاة يتم تصفية الحسابات مع الشرفاء ولذلك نجد المجتمع اليمني لايحترم القضاء لانه يراه اداة من ادوات القمع والتنكيل يستخدمه الفاسدين والطغاه ومراكز النفوذ لتصفية حساباتهم مع خصومهم ..
يشرعن للفساد والاستبداد لانه لايعين في المحاكم المهمة والحساسة الا القضاه المنبطحين المرحبين باالتدخلات والمستجيبين لحماية مصالح الفاسدين على حساب الضعفاء والمساكين،، التعيينات في عواصم المدن لايتم بالاستناد على آلية محددة نعرفها لايوجد الى حد الان معايير وأسس واليات واضحة يتم على اساسها اختيار القضاة رؤساء المحاكم في امانة العاصمة وغيرها من المدن الرئيسية المعيار هو الولاء والطاعة العمياء والشلالية والمحسوبية..
والقاضي محمد فاضل خير نموذج لهذا الصنف من القضاة.
يكره الثورات وشبابها ويناصبها العداء لانها ستعيد الامور الى نصابها
يتصرف بعنجهية ويصدر قرارات تعسفية غير قانونية ،
بل ربما ينكل بضعفاء ومساكين ارضاء للفاسدين وقد علمت من قاض ثقة انه حبس مواطنين مساكين واجبرهم على اخلاء العيون الموجرة لان المخبر الركن عبد الله فروان رئيس التفتيش السابق اتصل به وحثه ان يخلي المحلات هكذا هم قضاة السلطة الفاسدين ..
ولكن ثق يا فاضل اننا لن نسكت بعد اليوم على من يشوهوا القضاء امثالك سنعريهم بكل الوسائل وشباب الثورة لن يسكتوا على تعسفاتك تجاه انبل رفاقهم في الثورة ..
وغدا لناضره قريب.
مع العلم انه يوجد هناك قضاة كثر شرفاء ولكنهم في الاطراف او معزولين وان حدث بالغلط والسهو وعين احدهم في منصب مهم فسرعان مايتم اقصائهم عند اول حكم او قرار يصدروه ضد فاسد او نافذ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق